سجل عملاق الخدمات المصرية الرقمية Revolut أرباحًا لأول مرة على الإطلاق لحساب العام 2021، بلغت 59.1 مليون جنيه إسترليني، فيما بلغت الإيرادات 636.2 مليون جنيه، أي ثلاثة أضعاف ما حققه في العام الذي قبله.
وأرجعت الشركة هذه الأرباح إلى نمو في عدد الاشتراكات في باقاتها المدفوعة، والاستخدام العام لتطبيقاتها.
وحول أداء الشركة في العام 2022، قالت Revolut إنها تتوقع نمو الإيرادات بأكثر من 30% لتصل إلى 850 مليون جنيه إسترليني لتبلغ 850 مليون جنيه إسترليني.
وشركة Revolut ليست مجبرة بأن تقوم بنشر تقاريرها الفصلية كونها شركة مملوكة للقطاع الخاص.
ويعد إعلان Revolut خبرًا إيجابيًا نادرًا في سوق التكنولوجيا المالية التي ابتليت بعمليات تسريح جماعي للعمال وتخفيضات كبيرة في التقييم حيث يعيد المستثمرون تقييم الأوضاع وسط تدهور ظروف الاقتصاد العالمي.
التعليق بواسطة حساب الفيسبوك