وأوضح الخبراء الألمان أن الحد الأدنى من التجهيز بالمعالجات يبدأ بمعالج إنتل كور آي5 بدءا من الجيل الثامن أو أعلى أو المعالج “رايزن 5” من شركة أي أم دي.
كما ينبغي ألا تقل سعة ذاكرة الوصول العشوائي (رام) عن 8 غيغابايت، مع قرص صلب من نوع “أقراص الحالة المصمتة” (أس أس دي) الحديث بسعة 256 غيغابايت.
ومن المهم أيضا ألا يقل قياس الشاشة عن 15.6 بوصة، مع مراعاة أن تكون مزودة بلوحة “آي بي أس” التي توفر دقة وضوح مناسبة وصورة جيدة من الجانب، بخلاف لوحة “تي أن” رديئة الجودة.
وتعد وحدات الرسوميات “جي بي يو” المدمجة في المعالجات كافية تماما للمستخدمين الذين لا يرغبون في الاستمتاع بالألعاب، بينما يتعين على عشاق الألعاب تجهيز الحاسوب المحمول بوحدة رسوميات إضافية
والتي تسيطر عليها إنفيديا منذ سنوات بفضل وحدات الرسوميات من سلسلة جيفورس آر تي إكس 20xx، أما منتجات شركات أي أم دي فهي لا تنافس إلا الفئة المتوسطة من إنفيديا جيفورس جي تي إكس 16xx